
ولدي رساله قصيره للنواب وبعض من فئه الشعب التي لعبت على وتر الطائفيه من الطرفين...
عندما شب الحريق تلقى الأتصال بطوارئ الداخليه العريف حسن وكان المتصل مطلق..
وعندما هبت سيارات الأطفاء قام بأطفاء وأنقاذ المصابين مشاري وعبدالله وعلي وبندر...
وكان المسعف عمر ينقذ أهل نايف...
وعندما قام الدكتور جعفر بأستلام الحالات من عمر و طلعت وممدوح كان هم الدكتور جعفر كانسان أن يخفف الألم عن وضحه واسماء وبزه ...
وكانت الممرضه ميري تحاول وتبذل قصارى جهدها لانقاذ الأطفال الأبرياء...
يامن لعبتم على وتر الطائفيه هل وصلتكم الرساله....؟
هناك تعليقان (2):
ببالغى الاسى و الحزن
اعزي اهلنا و اخواننا في الكويت بمصابهم الجلل
إرسال تعليق